ستوقفني احدهم وقال هذه القصة وقعت اخر ايام المهرجان ...فهل من تحويلها الى قصيد
..........................................................................................................
دايخ وراسي ماج من لفتها .... نمشي على جرتها ....نخِف في الخطاوي نخاف لا نفلّتها
..................................................................................................
دايخ وباقي ندور........................................ م البعد نرقب بالقفـــــا مبهور
والفكر يبني سطور بعد سطور ...................... و فيها نتخيّل ريم في شبحتها
ويا صاحبي حسه الكنين يفور........................ والروح شاشت تبعت خطوتها
.................................................................................................
تبعتها متعني ............................................ بلا رادتي نمشي وراها نغني
نصفّر نكح نقول تسمع مني .......................... طامع بشبح العين من شبحتها
وبين النصابي بالها متهني............................. زي الحمامــــــــة قاده مشيتها
...................................................................................................
في مشيها تدرج ...................................... والناس جمله فقدهــــــا تتفرج
في دجين عل جمل العرب تتبرج.................. رقت نارها ما لقيت ما يهفتهـــــا
خفيف روق من لريام ما نتحرّج.................... وهي شارده ما لقيت ما يلفتهـــا
.................................................................................................
ما لقيت للها حيلة ......................................تبعتها و العقل ضاع دليلــــــة
ثلاثة سوايع كيف بو طبيلــــــــــــة....................نسركل ندور نسب في ملتهــا
وخرجت وسارت في طريق طويلة................. وبانت اوهام ديارنا قصدتهــــــا
...............................................................................................
قصدت اوهام دياري .................................وحبْست التفتت قات مكبر عاري
يا والدي فيك بعت للـــــــي شاري ..................حليل من عليك مكبية نكبتهـــــــا
وبهزت اتقى قدهــــــــــــا متواري..................زي ما توارى العقل من كلمتهـــا
..............................................................................................
ولكم ان تتخيلوا بقية القصة التي لم أتمكن الإلمام بتفاصيلها .... فزمننا هذا زمن العجائب والغرائب...وحسبي انها من علامات الساعة ... اللهم الطف بينا.....